أُحبُّكَ يا رسولَ اللهْ
وكانَ الحُلمُ في عمري
أحُجُّ البيتَ ، أعتمِرُ
ولكنْ حالتِ الأقدارْ ،
وبؤسُ الحالْ
ستبقى كلُّ أمنيتي
أجيئُكَ حاملاً عِشقي ومَعصيتي
وعندَ البابْ
وأنتَ تُقابلُ الأحبابْ
تُصافحُهم ، وتَحضُنُهم ،
تُقبِّلُهم بكلِّ الحبِّ والترحابْ
وتُعطيهم منَ الرحماتِ
تعطيهم بغيرِ حسابْ
تَرى دمعي على خدي
أنا العاصي
وهاهم غلَّقوا الأبوابْ
وربُّكَ دائمًا توَّابْ
فتشفعُ لي
بيومٍ كلُّنا آتيهِ مُنفردًا
بلا مالٍ ، ولا جاهٍ ، ولا أنسابْ
إقرأ المزيد على موضوع.كوم: https://mawdoo3.com/%D8%B4%D8%B9%D8%B1_%D8%B9%D9%86_%D8%B3%D9%8A%D8%AF%D9%86%D8%A7_%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF